قساوة المشهد:أمين حامدي،تلميذ الثامنة اساسي بالمدرسة الاعدادية بام العظام من ولاية سيدي بوزيد ،يجمع أدواته بنفسه،يكتب بالقلم، مُصرّ على مواصلة الدراسة.
كل صباح ، تاتي به عمّته “جميلة ” الى داخل الفصل ،ثم تقوم بنقله من قاعة الى أخرى ،ملتزمة بالبقاء تحت حائط المدرسة الاعدادية ،الى ان ياتي المساء حيث تحمله بين ذراعيها الى خارج المؤسسة التربوية مبتسمة ،دون كلل او ملل…
أمين حامدي ،أمله في اقتناء كرسي متحرك ٱلي chaise roulante avec batterie قد يريح عناء عمّته ويسهل تنقله من قاعة الى اخرى…
#الي_يحب_يعاون_يتصل_بيا_على_الخاص ونحن نعطيه رقم للتواصل مع أمين
الرجاء من كل من يصله هذا المنشور أن ينسخه وينشره
للاستفسار حول الحالة انظر الروابط
جميع الحقوق © 2019 محفوظة لـ " حقوق نيوز" - و يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من حقوق نيوز | أنجز من قبل حسن عبدالله